The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

The 2-Minute Rule for الزواج المبكر

Blog Article

قلة التعليم والتوعية بحقوق الأطفال تُعد سببًا رئيسيًا وراء الزواج المبكر.

مكتبة جواد هي مكتبة عراقية عربية،مهتمة بنشر الدراسات العلمية والأدبية والتقارير ورسائل الماجستير والأطاريح في مختلف المجالات وذلك لنشر المعرفة في الوطن العربي.

زيادة العمليات القيصرية نتيجة تعسر الولادات، وارتفاع نسبة الوفيات جرّاء المضاعفات المختلفة مع الحمل.

الأعراف والتقاليد الاجتماعية: تهدف الأعراف الاجتماعية إلى السيطرة على الحياة الجنسية للفتيات، والحفاظ على التقاليد القديمة والذي يعتبر زواج الأطفال من أبرز هذه التقاليد، وقد أصبح مع الوقت أمراً طبيعياً ومقبولاً.

على الرغم من المشاكل العديدة التي يمكن أن تنجم عن الزواج المبكر، فإن هناك من يعتقد أن له بعض الفوائد، ومنها:

١- الخولي، سناء ( الدكتورة )، الزواج والاسرة في عالم متغير، دار المعرفة الجامعية، الاسكندرية، ١٩٨٩، ص ١٤٥.

كما تتلقّى الفتيات أيضاً برامج تخصّ الصحة الإنجابية، وتدريبات تشمل المهارات الحياتية؛ كمهارة التفاوض التي يُمكن أن تُساعد على إقناع الأهل عن صرف النظر عن أمر الارتباط لفترة معينة أو حتّى رفضه، حيث أصبحن هؤلاء الفتيات قدوةً في مجتمعاتهنّ يُعبّرن عن الفتاة الزواج المبكر المراهقة المتعلمة، أملاً في أن يكون هذا الوضع الطبيعي لجميع الفتيات في ذات السن.[١٩]

عدم الحصول على فرص عمل جيّدة، وذلك بسبب مُستويات التعليم المُنخفضة للمُقبلين على الزواج المُبكّر.[٢]

وعن ذلك تقول أمل *، وهي عروس طفلة من مصر: "كان زوجي حاد الطباع سريع الغضب، يضربني باستمرار، حتى أنه كسر أحد ضلوعي.

كثيرٌ من المجتمعات تعتبر أنّ الفتاة التي تعدّت سنّ البلوغ قد أصبحت مؤهلة في نظر المجتمع للزواج، نور ومن التقليد أن يتمّ إعطاؤها مكانتها كزوجة وأمّ عن طريق الزواج.[٢][٥]

تحقيق الرفاه الاقتصادي والحصول على المال لإشباع الرغبات والطموحات المادية، وما يصاحب ذلك من تحسين في المركز الاقتصادي والوظيفي والاجتماعي.

الإنسانية تواجه خيارًا صعبًا وعاجلًا: الانهيار أو التحول

الأكثر مشاهدة أريد الزواج لأطفئ شهوتي، لكني فقير ...

يمنع الزواج المُبكّر الفتاة من مواصلة تعليمها، وذلك لأنّ الكثير من المجتمعات ترفض فكرة ذهاب فتاة متزوجة أو خاطبة إلى المدرسة، أو قد يكون الزوج هو الطرف الرافض لحضور زوجته إلى المدرسة، بالإضافة إلى أنّ متطلبات الحياة الزوجية من أعمال منزلية ورعاية الأطفال، أو وجود مضاعفات ناتجة عن الحمل، تُعيق الفتاة من الذهاب إلى المدرسة ومواصلة التعليم.[١٥]