THE FACT ABOUT التعلق العاطفي THAT NO ONE IS SUGGESTING

The Fact About التعلق العاطفي That No One Is Suggesting

The Fact About التعلق العاطفي That No One Is Suggesting

Blog Article



تعتبر المخططات غير القادرة على التكيف غير قادرة وظيفياً من حيث إنها تجعل الأفراد يشعرون بالتهديدات في المواقف التي لا يوجد فيها تهديد ويحافظون على أنواع معينة من العلاقات أو أنماط الارتباط.

ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.

الخطوة نحو الاستشارة يمكن أن تساهم بشكل كبير في تعزيز مهارات التعامل مع التعلق العاطفي.

التخطي للمحتوى ديلي ميديكال انفو معلومة طبية موثقة

اقرأ أيضاً: المشاكل الأسرية وكيفية علاجها في أكثر من خطوة بسيطة وفعالة!

والأشخاص الذين لديهم روابط اجتماعية إيجابية وصحية يميلون إلى أن يكونوا أكثر صحة وأقل عرضة للقلق والاكتئاب والأمراض المزمنة وما إلى ذلك.

العواطف السلبية المرتبطة بالتعلق المرضي لا تؤثر فقط على العقل، بل أيضًا على الجسم. يمكن أن تشمل الآثار:

يتميز اضطراب الهوية الانفصالية، الذي كان يُعرف سابقًا باضطراب تعدد الشخصية، بوجود ما لا يقل عن شخصيتين داخل الإنسان.

يعد الانخراط في علاقات إيجابية مع الآخرين من الصفات المهمة التي يجب أن نحرص عليها، ولكن غالبًا ما يتم التغاضي عنها.

يعتبر الارتباط الآمن هو النمط الأكثر صحة وإيجابية، حيث يشعر الطفل الآمن بالراحة والأمان عندما يكون مع مقدم الرعاية الرئيسي، ويستكشف العالم من حوله بثقة ويتعلم بشكل أفضل. في المقابل.

أما عن نظرية التعلق العاطفي فهي تعبر عن مفهوم نفسي يكشف ديناميكيات العلاقات بين الأفراد على المدى الطويل. تحدد نظرية الارتباط أنماط الارتباط المميزة التي تتشكل في الطفولة المبكرة من خلال تفاعلات الرضيع مع مقدمي الرعاية. قبل أن يبدأ الطفل المدرسة، تتم التفاعلات الاجتماعية الرئيسية له مع الشخصيات المرتبط بها (مقدمي الرعاية وأفراد العائلة)، ومن خلال هذه التفاعلات المبكرة، يتعلم الأطفال عن السلوك والتواصل ويتعلمون أيضًا تكوين توقعات عن الأشخاص والعالم من حولهم.

التعلق العاطفي من هذا النوع يقع حله على عاتق الوالدين، إذ يجب عليهم اتباع النصائح الآتية لإبعاد أطفالهم عن هذا التعلق السلبي:

لا بدَّ أن ننوه إلى أنَّ العلاقات العاطفية الطبيعية تنطوي على تأثير متبادل بين الطرفين؛ إذ يتقارب طرفا العلاقة ويتشابهان في بعض النقاط مع بعضهما بعضاً نتيجة الاختلاط، ولكنَّ هذا التأثير يكون مقبولاً وفي حدود المنطق في حالاته الطبيعية، أما في حالة التعلق العاطفي يكون أشبه باستنساخ طرف لآخر.

قد يكون التعامل التعلق العاطفي المرضي أمرًا صعبًا، لكن من خلال تنفيذ استراتيجيات التكيف المختلفة، يمكن للأفراد العمل على إنشاء أنماط تعرّف على المزيد ارتباط أكثر تكيفًا.

Report this page